البرنامج اإلقليمي
تدير مجموعة شيخ منذ شهر سبتمبر/أيلول 2018 مبادرتها على المسار الثاني بعنوان "البرنامج اإلقليمي".
هذه المبادرة تدعمها وزارة الخارجية السويدية، ووزارة الخارجية الاتحادية الألمانية، ومعهد مونتين، ومركز سياسات الجنوب الجديد،
وهي مساهمة مبتكرة تنطويعلى انتهاج مقاربة "من الخارج إلى الداخل" في الحوار في المنطقةعن طريق تيسير سلسلة من المشاورات
مبدئيا بين مسؤولين سابقين وكبار الخبراء من القوى الدولية –الولايات المتحدة وروسيا والصين والهند وأوروبا
(المرحلة الأولى، سبتمبر/أيلول 2018 – أغسطس/آب 2019).
وفي سبتمبر 2019، تحول المسار الثاني إلى المرحلة الإقليمية (المرحلة الثانية)، حيث بدأ المشاركون في هذا المسار من القوى
الدولية في مناقشات مع كبار المحاورين من دول المنطقة المعنية حول الأفكار التي تتعلق بأمن المنطقة المشترك التي خرجوا بها حتى الآن.
وحيث أن الصعوبات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا قد وصلت إلى مستوى من التعقيد لم يسبق له مثيل، وما لها من تبعات تؤدي
إلى تآكل النظام الدولي، توجد اليوم حاجة إلى قوى دولية لإيجاد أرضية مشتركة وفهم أكبر فيما بينها أولا قبل التواصل مع الأطراف في المنطقة
بشأن إطار طويل الأمد للمستقبل. وسلسلة الحوارات هذه هدفها الخروج بتوصيات ملموسة حول السياسات لعواصم أساسية وجهات دولية معنية بشأن
آليات حوكمة مُحسّنة لمعالجة انتشار حالة انعدام الأمن والصراع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
هذه المبادرة تستمر ثلاث سنوات أو نحوها، وهي مؤلفة من ثلاث مراحل تستند تراكميا على بعضها البعض وتركز على: المرحلة الأولى –
حوار استراتيجي بشأن مصالح ومقاربات القوى الدولية تجاه منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا؛ والمرحلة الثانية – الحوار ما بين هذه القوى
وفاعلين أساسيين في المنطقة؛ والمرحلة الثالثة – الوصول إلى استنتاجات والخروج بتوصيات للجهات الدولية الأساسية المعنية.
واعتبارا من 26-30 أكتوبر/تشرين الأول 2019، تكاتفت مبادرة مجموعة شيخ على المسار الثاني مع مبادرة المجموعة الأساسية في مؤتمر
ميونيخ للأمن التي عقدت اجتماعاتها في الدوحة وفي القاهرة. يمكنك قراءة صفحة الأخبار لمزيد من التفاصيل.
البرنامج اإلقليمي
تدير مجموعة شيخ منذ شهر سبتمبر/أيلول 2018 مبادرتها على المسار الثاني بعنوان "البرنامج اإلقليمي".
هذه المبادرة تدعمها وزارة الخارجية السويدية، ووزارة الخارجية الاتحادية الألمانية، ومعهد مونتين، ومركز سياسات الجنوب الجديد،
وهي مساهمة مبتكرة تنطويعلى انتهاج مقاربة "من الخارج إلى الداخل" في الحوار في المنطقةعن طريق تيسير سلسلة من المشاورات
مبدئيا بين مسؤولين سابقين وكبار الخبراء من القوى الدولية –الولايات المتحدة وروسيا والصين والهند وأوروبا
(المرحلة الأولى، سبتمبر/أيلول 2018 – أغسطس/آب 2019).
وفي سبتمبر 2019، تحول المسار الثاني إلى المرحلة الإقليمية (المرحلة الثانية)، حيث بدأ المشاركون في هذا المسار من القوى
الدولية في مناقشات مع كبار المحاورين من دول المنطقة المعنية حول الأفكار التي تتعلق بأمن المنطقة المشترك التي خرجوا بها حتى الآن.
وحيث أن الصعوبات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا قد وصلت إلى مستوى من التعقيد لم يسبق له مثيل، وما لها من تبعات تؤدي
إلى تآكل النظام الدولي، توجد اليوم حاجة إلى قوى دولية لإيجاد أرضية مشتركة وفهم أكبر فيما بينها أولا قبل التواصل مع الأطراف في المنطقة
بشأن إطار طويل الأمد للمستقبل. وسلسلة الحوارات هذه هدفها الخروج بتوصيات ملموسة حول السياسات لعواصم أساسية وجهات دولية معنية بشأن
آليات حوكمة مُحسّنة لمعالجة انتشار حالة انعدام الأمن والصراع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
هذه المبادرة تستمر ثلاث سنوات أو نحوها، وهي مؤلفة من ثلاث مراحل تستند تراكميا على بعضها البعض وتركز على: المرحلة الأولى –
حوار استراتيجي بشأن مصالح ومقاربات القوى الدولية تجاه منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا؛ والمرحلة الثانية – الحوار ما بين هذه القوى
وفاعلين أساسيين في المنطقة؛ والمرحلة الثالثة – الوصول إلى استنتاجات والخروج بتوصيات للجهات الدولية الأساسية المعنية.
واعتبارا من 26-30 أكتوبر/تشرين الأول 2019، تكاتفت مبادرة مجموعة شيخ على المسار الثاني مع مبادرة المجموعة الأساسية في مؤتمر
ميونيخ للأمن التي عقدت اجتماعاتها في الدوحة وفي القاهرة. يمكنك قراءة صفحة الأخبار لمزيد من التفاصيل.